تسجيل الدخول لعرض مزيد من المحتوى أنشئ حسابك المجاني أو سجل الدخول للاستمرار في البحث
تتكون الثقافة التنظيمية من سبع خصائص تتراوح في الأولوية من الأعلى إلى الأدنى. ولكل منظمة قيمة مميزة لكل من هذه الخصائص.
دراسة الجدوى التنظيمية والإدارية – أهميتها وطريقة إعدادها
يجب أن يكون التركيز على النتائج ودعم التحول السلوكي من خلال الاعتراف والتدريب وإزالة الحواجز وما إلى ذلك.
قم بتعيين موظفين خارجيين ذوي خبرة في الصناعة حتى يتمكنوا من التفاعل بشكل جيد مع الموظفين التنظيميين.
المجتمع: الشعور بالانتماء إلى مجموعة من الأشخاص تشترك في نفس المبادئ والأهداف والقيم. يمكن أن يكون بناء المجتمع بسيطاً مثل تحديد أوقات دردشة فيديو جماعية محددة.
خطة العمل الإستراتيجية: الرؤية والرسالة والأهداف والاستراتيجيات
الممارسة الأولى من هذا القبيل هي الاختيار الدقيق للمرشحين.
وفي هذا السياق، توفر الثقافة الضوء الهادي نحو تحقيق الأهداف والغايات.
تبدأ المجموعة الأساسية المؤسسة في العمل بشكل متضافر لإنشاء منظمة من خلال جمع الأموال، والحصول على براءات الاختراع، والدمج، تعرّف على المزيد وتحديد الأماكن، والبناء، وما إلى ذلك.
تعكس الثقافة السائدة القيم الرئيسية والتوجّهات لغالبية أعضاء المنظمة، ولكنّها لا تمثلهم جميعهم.[٤]
في مثل هذه الثقافة، يتم تحديد معايير وإجراءات المنظمة مسبقًا، ويتم وضع القواعد واللوائح وفقًا للمبادئ التوجيهية الحالية.
مساعدة الموظفين على فهم سلوكياتهم من خلال توفير مبررات للسلوكيات.
ربما تكون المنظمة قد قامت بعمل جيد جدًا في تعيين واختيار الموظفين، ولكن في بعض الأحيان لا يزال الموظفون غير متلقين لثقافة المنظمة.